قلمي أنا ؟!

18 \ ديسمبر كان كأي يوم صادف هذا التاريخ كل شيء حسب الروتين المعتاد لهذا التاريخ لا أحداث مهمة لا شيء يدعو للحزن أو حتى للفرح كان تاريخا لم يكرم بذكرى لأي شيء بعد ... لا شيء يناقض العادة إلا جريدة لم أرى مثل كومة الأوراق هذه من سنتين تقريبا , أوراق بتاريخ قديم تعود إلى الشهر الماضي , أحداث حدثت هنا وهناك -تفقدتها-  بدأت بأهم الأحداث كانت أهمها صورة بملئ الصفحة لفستان مطربة كان شبة عار أو عار ظهرت به على إحدى الفضائيات في أحياء لحفل غنائي مما جعل ليلتها نصف العالم العربي يتابع الحفلة ليرى ما يعريه الفستان ؟! جعلت منها أخر الصفحات منعا لمخالفة أخلاقية قد أحصل عليها من الجهات المعنية خارج غرفتي ! كنت قد أنهيت أهم الأخبار التي ميزوها بصفحات ملونة وبدأت بالأخبار الإعتيادية للقراء وبدأت أتجول بين أحداث تنوعت بين دم ودمع وأنين عند إحدى السطور تذكرت أنني رهنت هذه الليلة لإحدى كتبي الذي لم أعلم بعد ماذا يحوي قلبت الصفحة لأنهي مشواري في هذه الجريدة التي لم أرى ما يجعلني أقضي ليلتي بين ذراعيها وأترك كتابي , وإذ بعنوان بأقل من ربع الصفحة كان بارزا عن العناوين الأخرى كان عن وفاة سعيد ع

{وإني لأرى  لأبتسامتي العديد من الأسباب  أجملها انني إلى حسنك ناظر وفي حرم مجلسك جالس }

"أحبيه كما لم تحب امرأة وانسيه كما ينسى الرجال"   أحلام مستغانمي                                                                         أن رجلا لم يحاول أن يخاطر بما يملك لأجلك هو رجل  لم يستحقك من البداية ولم تكوني له . فأنتي -ربما- تستحقين أكثر مما كان سيقدم لك من حب. فليس كل حب يستطيع اشباع لهفتنا ... { فغني له النسيان وزفي إليه حبك في كفن ولاتبكي } "وعندما ينتهي من تلميع حذائه  بكحل بكائك  وبعد أن يتعطر منعا لعرق الذكريات  قد يتذكر , ويهاتفك سيد الهاتف "                                                   أحلام مستغانمي ففي النسيان تجرد من الذاكرة وتبرأ منها ... فدافعي عن حقك بالنسيان وتسلحي -بالشوكلا- دفاعا عن ابتسامتك ... وتذكري دائما نصيحة نسيان com :  " تذكري أن تتركي لك قليل من الواقعية فالعمر أقصر من أن تقامري به في روليت الأنتظار " وعندما تكونين جاهزة لمواجهة عاصفة حب أخرى تذكري : { أجعلي هو من يطالبك بالسخاء العاطفي }

{ أريد أن أتبرأ منك ... من عشيرتك ومنك ... من قرابتك ومن عمري معك ... أريد أن أتبرأ من حب من عمر من لهفة ... من قدر جعلني لك ومنك ... من أحضان من قبلات من أنفاس من همسات ... أتبرأ من كلمات كتبتها لك ومن حبر بكى لك ... سأتبرأ منك وسأبكيك ... فوداعا }

{إلى مدن العشق سنذهب ... خارج أسوار المدن العربية } يا أيها الكون يا عاصمة العشاق يا باريس أهديني هو ليلة ومن ثم اقتليني واعلني استشهادي مجاهدا في حبه يا مدن العشق انقذينا من مدن الموت العربي انقذينا من دم  انقذيني... أنقذيني منه إليه  ...

أعذريني أو أشكريني  سأغلق هذا الكتاب سأمنح له النهاية التي أحب سأتركه يقبلك سأتركه يطيل قبلته  قال في إحدى الفصول ليتنا نموت في قبلة  ربما هذه المرة سأتركه يموت على هذه القبلة سأتركه يطيلها  سأتركه ليلة أو أثنتين وربما لن أعود إلى هذا الكتاب  سأتركه في حالة إنفجار لشهوته سأتركه قبل أن تنهي عمره بتوقيعك للكتاب  سوف أطيل موعدك مع هذا الصحفي قبل أن يذهب لموعده مع الموت  سأطيل عمرا سأطيل لهفة سأطيل قبلة سأدعك له  ...

هي لحظة ...كانت لحظة خارجة عن هذا الزمن ... أجمل ما ترك لي أو ربما أجمل ما ترك في عمري ... هي لحظة ... هي لهفة ... تخالط فيها أنفاسي بأنفاسه وننصهر في جسد واحد ... وحدها هي تلك اللحظات تبرر عمرا من الإنتظار تبرر عمرا من اللهفة والاشتياق ... وهبني لحظة كانت أكثرما اشتهيت وكانت أكبر مصائبي ... مر في لحظة على كل ثوري داخلي في لحظة هدأ ثورة وطن ... في لحظة مر على وطن كان فيه الذ إشتهاء في وطن لا تكتب فيه الأقلام إلا عنه ... في لحظة عراني من لغتي في وطن الكلمات ... في لحظة ...

آه منك يا من أحببت و آه من عيناك عندما تجتاحني و ياه لو كان لي جيش يحميني من عيناك ومن إجتياحك ومن حمام دم في ثورة أعلنتها على حبك ويا ليتني لو لم أعلم انك أثواب وأنك تملك للكل باقات حب لتقدمها وأني إحدى معاركك وأنني إحدى الأوطان التي مررت بها وأن ثورتي ليست الأولى عليك *** ثورتي ثورتي على وطن ثورتي على أجمل الأوطان ثورتي عليك يا من أحببتك   *** أدمنت كلماتك تلك الكلمات التي ليست كأي كلمات فيها شيء من الموسيقى فيها شيء من الشعر من الحب ربما ...

عندما قررت أن أهجر قلمي وأترك ورقتي البيضاء في كتابي على طاولتي في تلك الزاوية لأعود لأكون أميا . وأترك شهوتي للكلمات وعشقي للحبر المنسكب على الورق . لأكتشف راحتي في كوني لا أفقة معاني الكلمات وأعود لأردتي ما خلعتة عندما عرتني ورقتي البيضاء . فبقدر عشقي لأكون أنا أردت أن أكون أميا ككل البشر . فكلماتي أصبحت جيشا يغزوني يفضح خياناتي و أسراري . فهجرت ورقتي لعدة شهور دون أن تتحرش بي لأعود لها و أكون ملكها ولم أكترث عندما أتخذت من غبار الشهور حاكما لها . فلم أكن لها ولم أكن لكلماتي كنت وكنت أخيرا لي . فأخمت ناري وتركت جنوني كله بين طيات الورق . ولكن هو دائما بطل قصصي الذي ينقذني من نيران جنوني ويعيدني عاريا أمام كلماتي لأنقض عليها من جديد وأشعل ناري وأسكب حبري على ورقتي وأستعيد مملكتي من غبار الشهور . فدائما هو ... يشتتني بحبة و يحرقني بناري ويعلقني بعشقا ويختفي بين زوايا الأيام ليراني أحرق شوقا وما أن أقسم أن لا أعود لحبة وأطوية مع ما مضى حتى يعود ومع أو نظرة إلى جسدة النحيل حتى يفجرني حبا وعشقا فلا أتذكر إلا كلمات أحلام مستغانمى حين كتبت : عجيب

بين أحلامها الضائعة وزهورها الميتة تلك النوافذ التي هجرها أصحابها منذ زمن . هي نافذة أعتادت السواد فلم تتحرش بأحد ولم تحاول أن تعرينيا من تعالينا كما كانت تفعل الأخريات . ففي سوادها الكثير من القصص التي امتلاءت بالخيانات وأخرى امتلاءت بالهدوء . فسوادها قد طال فربما تلك الشمعة الهاربة بين السطور لم تعرف طريقا لقصصها أو ربما نحن من أردنا أن نغرقها بالأسود . فزجاجها المكسور يأخذك إلى عالم أمتلاء بخيانة صامتة أبشعها تلك الأم التي قسمت بين أثنين تموت لتحيا و تنزف لتعيش لم تعلم معنى للسلام وهي أرض السلام ... يتعالى فيها صوت الحرية  و تكثر فيها باقات الشهداء ولم تعرف لوحتها غير الأحمر رمزا ! فلسطين ...

في إحدى لحظات سكون القصص في تلك النافذة التي لا طالما ضجت بالقصص … لاحظت تسلل الزمان إليها ماسحا أسما من إحدى دفاتر القدر … *** إنها العجوز - تركت عرشها - *** تركت كل قصصها حول عرشها تركت أفكارها وشهوتها ليمحوها قطار الزمن . و تركت قلما عاجزا لا يجد احدا ليكتب عنه وعن أفكاره وعن خياناته و أسراره . لم يحزن الزمن على فراق أسمها من بين دفاتر القدر . ولكنني من حزنت وتمنيت لو أنني لم أعش على هذه النافذة ولو أنني لم أعرفك ولم أعرف أفكارك . تمنيت لو لم أكن -أنا- حتى لا أعرف -هي- . تمنيت لو كانت تلك النوافذ قد طلت على أشخاص قد ماتوا قبل أن أعرفهم . حتى لا أحزن على كلماتي التي هجرها أولئك وعلى قلمي الذي فقد جزء من شهوته . *** حين خلت تلك النافذة منذ زمن … أشفقت على العرش الذي أصبح حاكمه غبار  . أشفقت على أنه سينظر إلية على أنه ماضي على أنه نافذة لشخص رحل خلسة . على أنه سيطوى ليوضع مع غيرة من الزمن . *** إن حياتنا ما هي إلا دقائق … دقيقة لنولد ودقيقة لنشب وأخرى لنشيب أخرها لنموت . وليس لدينا الحق فيها لنقبل أو نرفض أو نودع و نستقبل . كما هي

يا ليتنا لم ندرك حلاوة الكبر ولم نصبح بهؤلاء الأشخاص الذين يستطيعون فهم كل هذا الشيء . ليتنا لم نتعلم متعة البكاء ويا ليتنا لم نمتلك كل هذه الاحاسيس . كل هذه النوافذ التي تطل على أولئك الناس الذين قد إلتحفوا برداء الأحزان ولم يجدوا إلا الدموع لتكون ونيس لهم بالنظر إليهم لا تراودك إلا شهوة البكاء ولكن كنت أكتشف لأول مرة خيانة دموعي فلا أجد  إلا شهوة لقلمي ليكتب ويلطخ الأبيض و تلك العجوز على عرشها ليفضح قلمي أفكارها . فهي التي تظن أن كل ما يجري ليدها دور فيه وتظن أن الزمن لم يتغير و أنها تستطيع أن تتعايش بطباعها المغبرة في زمن الجنون . ***                          ***                         ***                       ***                        ***                        ***         ليس كل ما نتمناه نستطيع تحريره من بين نجوم السماء … ولا تتوهم أن دموعك أو دخان سجائرك سيجعل سمائك أقرب لتجعل أحلامك حقيقة … ***                          ***                        ***                        ***                         ***                       ***  من أم تحلم

لم أكن أتوقع من نفسي يوما أن تسرق النظر أو أن تكسر راحتي حتى تحوز على نظرة. ولم أكن أنا الذي يهتم لأحد لدرجة الجنون . لم أكن أنا الذي أسافر إلى ذكرياتي لأرى صورة له تركتها على مقعدي ولم أعتاد على نفسي أن تفيض بكل تلك المشاعر فقد من سماع صوته ... ولم اتخيل في يوم أنني محتاج للتحدث ألية و لكن لا أستطيع أو أن أنظر ألية ولكن هذا غير مسموح ... تمنيت للحظة أن أكون إحدى سجائره  حتى أكون فقط بجانبه . نظرا إلي فعلا ولكن كنت مشغولا بإخفاء حاجتي ألية فلم أبادله تلك النظرة ... حماقتي دائما تفاجئني لقد وقف أمامي بضع خطوات تفصلني عنه ولكنني تفانيت في حماقتي وذهبت بنظري للجهة الأخرى لم أكن أتوقع أن يذهب دون أن ينادي علي كعادته ... كنت أريد أن ألقي التحية وابتسم وأتبادل بعض الكلمات معه ولكن ... ذهب ... جلست بجانب ذكرياتي - التي لم يكتب لها نهاية إلى قبل بضعة أيام - ووضعة رأسي على كتفها وبدأنا حديثنا عنه : عن ضحكته وعن صوته عن تلك الكنزة التي تمنيت دائما لو تكون ذكرى منه عن بعض خياناته عن رحلاتي معه عن غيرتي علية عن ذلك الجرح الذي أخذ نفس المكان في أصابعنا عن تلك اللحظة في يوم مول

الحلقة الثانية من قرش ونص  خمس خطوات بسيطة لتبتكر أشي جديد و عالسريع  تصوير و إعداد : Motasem Team  إخراج و وتعديل صوتي : Motasem Nasser Shloul

كورونا الضيف الأسود الثقيل على قلوب الوطن العربي .  ضيف أقبل ولم يفكر حتى الان أن يحزم أمتعته  للرحيل . فمن محطة الأولى ألا وهي المملكة العربية السعودية إلى قطر ومن ثم إلى لبنان و طرق باب مصر وها هو الأن  يتسوق من رف الأردن . فمن لحظة وقوع عينة على رف الأردن وهو يبتاع هذا الرجل وتلك الفتاة وربما هذا الشاب  وهو كصديقة القديم إنفلونزا -الخنازير- لم يدع شخصا من نظراته القاسية . كورونا : فيروس تاجي، من عائلة فيروسية تؤثر على الإنسان والحيوان تسمى، "كورونا فيريدي". وهذه العائلة لا تتبع نظام هذا أبن صديقي وذاك معرفتي فهي تفتك بالصغير قبل الكبير فحتى تتجنبوا هذه العائلة يجب ان تتبعوا خطوات بسيطة جدا : 1- الأكثار من غسل اليدين وأستعمال المعقمات 2- تجنب الأماكن المزدحمة 3-إرتداء كمامات واقية في حالة الأنصهار في الأزدحامات 4-إذا كنتوا ممن لديهم أناس مصابون بهذا الفيروس فابتعد عنة حتى يشفى بشكل تام 5-عدم أستخدام معالق أو شوك أو أكواب أو حتى علب شرب المياه التي كانت قد أستخدمت من قبل شخص أخر  خطوات بسيطة لتجنب مرض خطير وكما قيل "الوقاية خير من قنطار علاج " دمت

نمتلك مئات  الأصدقاء في صفحات التواصل الإجتماعي ونشاهد كل يوم ملايين المنشورات والتغريدات والصور بانواعها ونتعامل مع مئات الشخصيات في العالم الإفتراضي ونمتلك العديد من الأوجه   في هذا العالم ونستطيع أن نتعامل مع كل البشر بإختلاف طباعهم ونتعلم العديد من الأمور في هذا العالم ... لكن هل فكرت كم من جلسة عائلية دافئة ضيعتها كم شخص ذهب دون أن تودعه كم فرصة ضيعتها وكل ذلك لأن عيناك كانت مشغولة في العالم الإفتراضي لأنها كانت ضمن فوضى التغريدات وإزدحام الصور و شلالات من التعليقات . هل فكرت كم فكرة تنتظر أن تبصر النور هل فكرت متى أخر مرة فكرت فيها ؟ سؤال يستحق الطرح ، أصبحنا كقطع أثاث بدون فكر بدون إبداع ، يقال أن الجفاف الفكري تخلصنا منه ولكنه في الحقيقة ذهب في إجازة قصيرة وعاد  . أصبحت مجالسنا مجالس أجساد بلى أرواح ، وأصبح المنتزة فارغ تستطيع فيه أن تسمع صوت سقوط إبرة من شدة هدوئه وكل ذلك لأنه أصبح هناك عالم جديد للتسلية وجه جديد تستطيع أن ترسل له الإبتسامات أنه جهازك الذكي نعم صديقي لماذا الدهشة لن تجد أفضل من  Twitter لتتكلم بما تريد دون أن يقول لك هاذا وذاك أن هذا ممنوع وذالك غير

I Pen team We are sorry نعتذر للمعلم والمربي الفاضل إبراهيم الـ عزام على ما تم كتابته و عرضة من قبل مجموعة من اعضاء فريق مكتب قلمي أنا  15/5/2014 بتاريخ 12/5/2014 تم كتابة موضوع تحت عنوان نصيحة وهذا الموضوع كان يحتوي على صورة خاصة لـصفحة المعلم والمربي الفاضل والذي بذلك تم إخذ الكلام المعروض في المقالة على انه مرسل وبشكل مباشر للسيد إبراهيم  .. وهنا نقوم نحن فريق قلمي أنا أن ما حصل هو مبادرة غير متحملة للمسؤلية من قبل مجموعة من الأعضاء التي قامت بالنهاية بإيقاع العضو الرئيسي معتصم ناصر طارح فكرة المجموعة والمدونة و صاحب المدونة ككل بمشكلة مع أستاذة ومربية . والتي تحولت المشكلة إلى أنه يوجد شتائم وغير ذلك تم توجيهّا من قبل معتصم لأستاذه وهذا لا يمت للصحة بشيء حيث أن الكلام الذي كان موجدود كان موجة بصفة عامة ولا يوجد فيه أي شيء يعيب معتصم أو أحد أعضاء المجموعة ومع ذلك قام معتصم بطلب تحرير كلمة أو إثنتين وإزالة الصورة و ما تم تغيره هو سطر واحد حيث يقول : ،، لكل من يقوم بمضايقة بعض الناس تأكد صديقي وعزيزي أن كل شخص لدية مستوى معين من قدرة الاستيعاب فلا تكن أنت من تملئه بمضا

ليس كل من نقابلهم في هذه الحياة بنفس الطباع وبنفس تقبلهم لبعض الأمور ... فكل منا يملك أناس بطباع عنيدة بعض الشيء ومحبة للقيام ببعض المضايقة لك ؟!  نصيحة إذا طفح الكيل من مضايقهم ؟!  كل منا أحب شخص وقام بوضعة ضمن لائحة (TOP10) في حياته ولكن في بعض الأحيان ترى أنهم يقومون بمضايقتك بطريقة مباشرة أو غير مباشرة ؟! في هذه الحالة أما أن تقول لهم ما في خاطرك وتستريح من كل هذه المضايقات  وهنا أما أن يتقبل الطرف المقابل ما قلت أو أن تكون نقطة تحول في علاقتكما -إلى الأسوء طبعا- . أو أن تقوم بتجاهله ولا تكترث لما يقوم به من سلوكيات قد تزعجك وهذا الحل لا يناسب الكثير من الناس . وقد يجعل الطرف المقابل يشعر بأنك تقوم  بإهماله ويشعر بسوء وهنا ستفتح أبواب كثيرة لا تدري من أين جائت ؟! ولكن لو قمت بتذكر هذه الكلمات -- عامل الناس كما تحب أن تعامل -- فتأكد أن هذه المشكلة ستحل بسهولة تامة لأن مقابلة السوء بالحسن هو أفضل الطرق للقول أن هذه التصرفات تزعجني  من قبلك . كلمة لكل من يقوم بمضايقة بعض الناس تأكد صديقي وعزيزي أن كل شخص لدية مستوى معين من قدرة الاستيعاب فلا تكن أنت من ت

المدرسة من أسوء ويمكن تكون من أفضل المراحل الي من مر فيها أو مرينا فيها ؟! الي ممكن يحدد هيه كويسة أو لأ همه الناس الي بمروا معنا فيها من معلمينا وأصحابنا ؟! أسوء خمس أمور بتصير معنا بالمدرسة ! لما تتعامل مع أستاذ ما في ( كيميا )  بينك وبينه ؟ حاول أنك تتجنب هاد الأستاذ بقدر الأمكان وخلي احترامة موجود مهما عمل فيك فيمكن انو يلف فيك الزمن ويصير يدرسك مين بيعرف ! بتحب أستاذك وبتحترمه بس هو لا ! - هاذا ما يسمى بالعبة الموت -  فهون اما أنك تفوز أو تضل خسران لأخر السنة الدراسية ! والي بحدد هاد الموضوع هو طريقت تعاملك مع أستاذك فمهما عمل معك خليها ذكرى بتتذكره فيها ! أستاذك بفكر أنو تذكرك لمناسباته وتقديم الهدايا هيه رشوة ؟؟ إذا صادفك أمر مشابة أتذكر انو الهدية هي أمر مميز و أمر بخلي بصمتك موجودة عند صاحب الهدية ! فما تزعل وأتذكر عامل الناس كما تحب أن تعامل ؟ أستاذك بقارنك بصديق ؟!! هون عندك خيارين : أما بتنط عن سطح المدرسة وبتخلص من القصة أو بتنهي صحبتك وبتريح راسك  أو بتحاول تسد الحفر الي  بتتعيب عليها ! تذكر !  لا تفتح المواضيع الي صارت وتغوض

Everything in this life we ​​are looking for . We will find . But where , when , who with us ! We don’t know ! Because this life big game and we are players in this game ! Don’t know when to start and when to finish . We don’t know where we go and where we stay . I say this life big game . Wait… But we know something .    We know when we start and when we finish when you go and when we stay in any place in this world you have someone loves you and you love him Stays with you Go when you go and he or she stay when you stay . start when you start finish when you finish           V   V   V He or she loves you keep it always by your side Start now don’t stop Color your life with your favorite color Say for anyone makes you feel bad , I have a big door you can go out now . Say for anyone you loves him I love you now and don’t care With my love Motasem Nasser Life article is licensed under a Creative Commons Attribut

هو حوار قام بيني وبين أستاذي عن هل العناوين المبهمة أفضل من المفصلة أم العكس  ؟ ........................................................................ البرت اينشتان قال : إن الواقع ينقلك من النقطة ( أ ) إلى النقطة ( ب ) بعكس الخيال الذي ينقلك إلى أي نقطة في الكون . فاحببت أن أقوم بأستفتاء لـ 30 شخص لأثبت وجهة نظري  ! وحتى أختصر الموضوع 99% من الأشخاص فضلوا تكون مبهمة عند الأختيار 1% بس كانو العكس والجميع أتفق على  أنو العنوان هو الي بيجذبهم لأختيار مقاطع الفيديو والجميع حب أنو تكون عناوين القصص وما يشابهها تكون مبهمة وفيها أثارة وغموض أكثر من تفصيل وبالنسبة الي ما أكتفيت بهاد الاستفتاء فسألت السيد علم النفس : سألتوا عدة اسئلة كان من أهمها أيش تأثير العناوين المبهمة على رغبة القارئ أو المشاهد في القراءة أو المشاهدة  ؟ حكالي أنو العناوين الها نسبة 90%  من الأراضي الفكرية بعقل الأنسان وأعلم أن إذا أمتلكت القليل من الأثارة والتشويق وعدم الوضوح رح تمتلك كل الأراضي الفكرية وسألتوا هل يجب أن أكون دائما ملبيا لنداء القارئ أو المشاهد في أختيار عناويني حتى لو

بس قبل ما تبلشوا بحب اسال كل الي بقرأ مين بحب المدرسة أو كان بحب المدرسة ؟؟؟ بالنسبة الي انا بحبها ! بدكوا تعرفوا ليش أنا بحبها قبل ما أحكيلكوا ليش بحبها بحب أحكيلكوا أنو المدرس أو المدرسة مش عدوكوا ولا أنتا وياه ضراير ولا هو بسعى انو يكرهك بالمدرسة بس هو بحاول قدر الأمكان انو يدخل هل المعلومات براسك فهوه مش هتلر ولا  تشاكي ؟ والمدرس أو المدرسة بحب أنو يشوف الطالب بشتغل  وفهمان وبحاول ينتج أشي ! والمعلم أو المعلمة همه ناس عاديين ومش جاي من على زحل ولا جاي من أورانوس وهمه بزعلوا وبتعبوا وبجوعوا وبعطشوا كمان فمن حقهم لما أنتا تكون قاعد بتلعب وهوه عم يشرح والمرارة تاعيتوا بدها تفقع من حقوا يضربك   ! والمدرس والمدرسة ما بحبوا أشي أسموا غش و – غششني شكرا - وحتى ما نغش قدر الأمكان أسمعوا هل 4خطوات : حاولوا تنتبهوا قدر الأمكان على الأستاذ وهوه يشرح أتجنبوا أي أشي ممكن يخليكوا تزعلوا وتتضايقوا ليلة الأمتحان ويخليكوا ما تدرسوا وتغشوا حاولوا أنكوا تدرسوا كثير كان في امتحان ولا ما كان في امتحان فلما تدرسوا كثير بصير في عندكوا خلفية عن المعلومات وقت الأمتحان بس بتصير تتذكر تذكير لانو بت

بالعربي  بحب أحكيلكو تصبحون على وطن  بالعربي بحب أحكيلكو كونوا مبدعين بالعربي أحكيلكو لا تنسوا أرضكوا  إلي عم تعيشوا عليها بالعربي بحب أحكيلكوا لا تنسوا أختنا الكبيرة بالعربي بحب أحكيلكم  أنو العام هاد بالنسبة لل99 كلنا عم نعيش صفقة أختم ال 14 وعيش ال 15 بحب أحكيلكوا بالعربي أنو عم ينظر إلينا من المجتمع على أنا نحنا جيل قادم محطوط فينا أمل كبير والعالم العربي  بترجى أنو ما يصغر هاد الأمل فلا تخلوا هاد الأمل يصغر ولا تكونوا أنتو الي بتتبروا من شخصيتكوا العربيه وبتغيروها  أنا ما بحكي هون  أنكوا ما تلبسوا وما تمشطوا شعركوا وما تكونوا Funky  بس لكل أشي حدود فنحنا مش الناس الي بتلبقنا نلبس البناطيل الساحلة لأنو نحنا أصل الرجولة ومش نحنا الي بلبقنا نعمل بشعرنا فتحات وشوارع لانو نحنا زمان الي ما كان يلبس شماغ على راسو كان ما يقعد بين الرجال ومش نحنا الي بلبقنا نحكي مع فلانة وتانية وثالثة لانو نحنا دينا الي أمر بحفظ النساء ومش نحنا الي بلبقنا نحكي الحكي الي ما بنحكى الا من ولاد الشوارع لانوا نحنا الي حكينا لسانك حصانك أن صنته صانك وبالعربي بحب أحكيلكوا أنو فلسطين عم تنتهي وسوريا

فقط قبل أن ابدأ أردت أن أقول أن جل ما تحت العنوان هو أراء شخصية وأفكار تعبر عني فقط... الأبداع في رأي الشخصي هو تفجير لمشاعر وأحاسيس لم تجد لها مخرجا فخرجت بشكل غير مباشر .. على شكل مجسمات وأشكال و كلمات نعبر عنك ... والأبداع هي بذرة تزع في قلوب كل البشر منذ الصغر ... والأبداع يرتبط بكل شيء تقريبا في حياتنا  لكن أحببت أن أتحدث عن الأبداع المرتبط مع الكتابة ... الأبداع في الكتابة يرتبط مع مصطلح أخر  ألا وهو البساطة ... الأبداع والبساطة في الكتابة أمران متلازمان في رأي الشخصي فالبساطة في الكتابة تتيح لك أيصال المعلومة للمتلقي بشكل أسرع ويتيح للمتلقي أن يستوعب المعلومة بشكل أفضل .. فمثلا إذا اردت أن تقول لأحدهم أنك تعمل في مدونة أو موقع الكتروني وهذا الشخص  ليس لدية خلفية  عن هذه المواضيع سيجد صعوبة في فهم ما تقول ولكن إذا قلت له أنني أعمل على مجلة في الأنترنت ستبسط له ولو بقليل ... فكلنا نعلم ما هي المجلات ونعلم ما تقوم به المجلات  فالمتلقي هنا  سيربط ما تقوم به المجلات من عمل ويربط هذا بما تقوم به المدونة وستتكون لدية فكرة ولو بسيطة عما هي المدونة وما ه